ركن المرأة شباب على طول امنياتى جرائد وصحف

مدرسة لتعليم الصحافة اسمها «المدونات»

كنت انتظر هذا المقال من سنوات طويلة

نعم فانا انتظره من سنوات عديدة كنت اقول لنفسى فيها سوف ياتى يوم فى القريب العاجل تتوجه انظار المجتمع من حولنا الى عالم التدوين والمدونات المصرية ومحاوله اكتشاف ما فيها من كنوز وجواهر
نعم كنت متاكد بان هذا اليوم ات قريبا لامحالة من ذلك واعتقد ان بداية مؤشراته قد بدت فى الظهور فى الاونه الاخيرة على الفضائيات والاعلام . ولكن لم اتوقع هذا المقال الرائع حقا عن المدونات وبهذة السرعه فوجب على التنويه اليه لمشاركتنا جميعا الراى والمشورة وعلى امل انتظار الخطوة الايجابية من المهتمون بعالم التدوين 
 هذا هو رابط المقال


نشر هذا المقال الرائع فى صحفية روز اليوسف اليومية بتاريخ امس 20 اكتوبر 2010
كتب د. عمار بكار 

والذى وصف فيها المدونات على انها   منجم ذهب ينتظر من يكتشفه

رجاء منا جميعا الاطلاع عليه وقرائته بتمعن

وهذا هو تعليقى على المقال فى جريدة روزاليوسف ولكنه لن ينشر قبل موافقة محرر المقال عليه ولذلك احببت اعادة نسخها هنا امامكم جميعا لنتشارك الرأى وكلى امل فى الرد على تلك الكلمات من محرر المقال

___________________________
 نص التعليق كماهو فى صحيفة روزاليوسف اليوميةعلى المقال:

 
لم أقراء هذا المقال مباشرة وانما انتبهت اليه عندما تحدث عنه بالأمس الاعلامى الشهير الاستاذ احمد المسلمانى فى برنامج الطبعه الاولى وقد دوت فى اذنى صدى الكلمات عن المقال وهو يقول عن راى سيادتكم بان المدونات بها جواهر ووجدت هذة الاسطر والكلمات تخرج منى بتلقائية شديدة دون اى ترتيب او تنسيق لها


اما بعد:
بعيدا عن المدونات السياسية كل البعد بكل ما فيها من محتوى ومضمون


ارغب فى الحديث عن باقى المدونات بالنيابه عن كل باقى المدونين وبالاصاله عن نفسى واقول لسيادتكم نحن محتاجون فعلا لبرامج تدربية واعلامية للمدونين وبالرغم من ان الكثير منا قد نشرت له اعمال ومؤلفات فى الاسواق وصدرت كتب من اكثر من دار نشر للمدونين تتحدث بلسانهم وبوجهات نظرهم


نعم نحن نحتاج وبشدة الى هذة الدورات للتدريبنا وتاهلينا اكثر على قوالب الصحافة السردية واسلوب الحيادية فى عرض الافكار


فتحدثنا فيما بيننا كثيرا عن كفية ايجاد كيان وشكل رسمى وقانونى للمدونين المصرين تحت اى اشعار او مسمى وذلك منذ سنوات وننتظر جميعا هذا الحلم ونرغب يوما فى تحقيقه بشكل منظم ومنسق يضمن لنا السلامة وبر الامان


خاصه ان اغلبنا يرحب بشدة فى المشاركة فى الانشطة الاجتماعية واعمال المجتمع المدنى .. وسوف تجد سيادتكم مدونين كثيرة تتحدث عن لقائات المدونين المختلفه ما بين قطاعات المستشفيات واعمال الخير باكثر من وجه لها ولا تقتصر المدونات المصريه الان على مجرد مكان لكتابه

 
الخواطر الفكرية والاشعار والروايات القصيرة فقط ولكن بدئت تتوجه لاكثر من نشاط
ولن اتحدث عن اعمالى بشكل فردى بعد تحدثت بلسان المدونين واعمال التدوين فاعتقد ان هذا لا يليق منى ولكن ارجو السماح لى بنشر هذا التعليق المتواضع
على رابط احدى مدوناتى التالى وهو
http://jokes-egyptian.blogspot.com/p/blog-page.html


وذلك بما فيه رابط مقال سيادتكم وكلمات تعليقى الصغيرة حتى يشاركنى باقى المدونين الرأى
مع وافر التحية من اسرة التدوين المصريه

اسامة حسنى
أنشر الموضوع فى المفضلات الاجتماعية من هنا



Digg Technorati del.icio.us Stumbleupon Reddit Facebook Twitter

6 التعليقات:

باحث عن حب يقول...

الله الله الله
الله

ايه الجمال
والحلاوه دى
والله
انت
بتتكلم بلسانا
يا استاذ اسماه
والله
يارب
يارب
يكرمك يارب
بالعقل الكبير
والقلب الاكبر

ツSmiLeY AnGeLツ يقول...

السلام عليكم
صح اني مش مصرية لكن انا معاكي
والله انك بتكبري في نظري كل يوم اكثر واكثر
سلامي ليكي ولعقلك الي في داخلة افكار كثيرةجميلة.

حـــواديت يقول...

" محمود(باحث عن حب) ... "
عزيزى محمود دمت بكل خير وسعادة
انا برد على المقال بلسان وحال المدونين مش بديت الكلام بلسان المدونين
عاوزين نتفق على حاجه مهمة
الفرصة الحقيقة جايز تكون قريبة منا وقدام عنينا واحنا مش واخدين بالنا منها او انها قريبة منا
بالمناسبة اناعندى امل فى الرد مش لازم يكون من اول مره ولا من جهة محددة بذاتها بس الى متاكد منه ان هيجى يوم هنلاقى فيه الاهتمام بالمدونين والتدوين والارتقاء بالفكر التدوينى
بالمناسبة انا ببص دلوقتى على رابط المقال فى جريدة روزاليوسف لقيت تعليقى اتنشر فعلا بعد المراجعة
دمت بكل خير يا باشا

حـــواديت يقول...

" خواطري مع الحياة ... "
وعليكم السلام ورحمه الله
مع ان مش مرمر الى كاتبه المقال ده بس عموما سلامك ليها وصل

عمرو يسرى يقول...

عندك حق يا استاذ اسامه
حضرتك فعلا بتكلم بلسانا

بوسي يقول...

رااائع رائع
واتمنا تنضم لينا وتفدنا
http://www.nawasreh.com/vb

القالب صمم بواسطة
 نرحب بكل الأفكار والمقترحات التجارية